أنا لم أسقط! لأنني لم أقف على قدمي بل حملت من فراشي غائبة عن الوعي، ومن لطف الله وعنايته أنني لم أدرك شيًا حينها، ولكن عندما استعدت جزءًا من عقلي، لم أنفك من السؤال: ماذا حدث لي؟ كيف أصبحت في المستشفى؟ الكل من حولي كان يهدأ من قلقي، وماهي إلا ساعات معدودة حتى انكشف الخافي المستور،…
المزيد